نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الأهلي طريقه صعب إلى مصطفى محمد و3 أندية أوروبية ينافسونه - بوابة اخر ساعة, اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025 10:12 صباحاً
كشفت تقارير صحفية تركية أن مصطفى محمد مهاجم منتخب مصر ونادى نانت الفرنسى دخل دائرة اهتمامات 3 أندية أوروبية ترغب فى التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وقالت شبكة "aksam" التركية إن مصطفى محمود الذى شارك فى 32 مباراة مع نانت فى الموسم المنقضى سجل خلالها 6 أهداف وصنع هدفاً وحيداً اقترب كثيرًا من مغادرة النادى خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية بعد موسم مخيب للآمال.
وأضافت الشبكة أن نادى باشاك شهير التركى يرغب فى ضم مصطفى محمد، مشيرة إلى أن مهاجم منتخب مصر رحب مبدئيًا بالعودة إلى الدورى التركى بعدما سبق وأن خاض تجربة الاحتراف فى جالطة سراى.
وأوضحت الشبكة أن مصطفى محمد يتواجد أيضًا ضمن دائرة اهتمامات باناثينايكوس اليوناني، ونادٍ ألماني آخر لم يتم الكشف عن اسمه.
الأهلي يترقب موقف مصطفى محمد
يأتي هذا في الوقت الذي يسابق مسئولو النادى الأهلى الزمن لحسم ملف التعاقد مع مهاجم قوى فى فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
يسابق مسئولو النادى الأهلى الزمن لحسم ملف التعاقد مع مهاجم قوى لتعويض الرحيل المنتظر للفلسطينى وسام أبو على مهاجم الفريق الذى تلقى عروضاً مغرية للرحيل عن القلعة الحمراء فى فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
ووضع الأهلى أكثر من مهاجم فى قائمة المرشحين لخلافة وسام أبو علي، وفى مقدمتهم مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسى، وأسامة فيصل مهاجم البنك الأهلى، ومحمد شريف مهاجم الخليج السعودى السابق.
وفي وقت سابق، كشف مصطفى محمد، مهاجم منتخب مصر ونادي نانت، عن أسباب رفضه المشاركة في مباراة فريقه ضد مونبلييه، ضمن منافسات الجولة الأخيرة من عمر مسابقة الدوري الفرنسي، والتي كانت حمل شعارًا لدعم المثليين.
وكتب مصطفى محمد، في رسالة إلى جماهير نانت عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستجرام"، "لن أشارك في مباراة نانت ومونبلييه، أنا لست مرتاحًا لفكرة التحدث علنًا، ولكنني أشعر اليوم بالحاجة إلى توضيح نهجي، دون السعي إلى تأجيج النقاش، فكل شخص يحمل في داخله تاريخًا وثقافة وحساسية".
وأضاف مصطفى محمد "إن العيش معًا يعني أيضا الاعتراف بأن هذا التنوع يمكن التعبير عنه بشكل مختلف اعتمادًا على الشخص، وأنا أؤمن بالاحترام المتبادل، الاحترام الذي ندين به للآخرين، ولكن أيضًا الاحترام الذي ندين به لأنفسنا ومعتقداتنا، ومن ناحيتي هناك قيم راسخة ومتجذرة، مرتبطة بأصولي وإيماني، تجعل مشاركتي في هذه المبادرة صعبة".
واختتم مصطفى محمد رسالته قائلاً: "هذا الاختيار شخصي، فهو لا يعبر عن الرفض أو الحكم، بل هو ببساطة إخلاص لما يبنيني، وآمل ببساطة أن يتم استقبال هذا القرار بهدوء وتفهم".
0 تعليق